يادافع الشعر لـ سداح

يادافـع الشعـر لاتنسـاق مـن دونـي
مادمت فـي ذمتـي سـج القـدم فيـه
خلـك علـى نيتـك وظنونـك ظنونـي
وانـا ماغيـر عليـك الظـن والنـيـه
البارحـه مـرت الاحــلام بعيـونـي
احلام سـوداء ماهـي باحـلام ورديـه
امسيت اصوت لها واصبحـت مغبونـي
تفسيرهـا بـيـن هـاذيـه و هـاذيـه
لو تستحي دمعتي من ضحكـه سنونـي
ماكـان حطـت بنـون العيـن ماريـه
اللـي تناسيتهـم واللـي تناسـونـي
بالخيـر مذكـوره وبالخيـر منسـيـه
والحب لاهز صـدري حـرك شجونـي
حطبت حـدب الضلـوع ونارهـا حيـه
اكثر جروحـي سببهـا اللـي يحبونـي
جـرح الحبايـب عطيـب وكيتـه كيـه
تبكي على راسي وتضحك علـى متونـي
ونفضت خرجي وطـاح الـداب والحيـه
وين انت ياللي عليـك اكوسـر لحونـي
وهيجنت باسمك وشلت اغلـى هجينيـه
يوم انت حدسي و رسمي واصدق ضنوني
من لامنـي فـي غرامـك لعنبـو حيـه
ياسيـد الحـب معـك الحـب مامونـي
وانـا علـى جرتـك عينـي شقـاويـه
مجبور لاشفتنـي ماشـي علـى هونـي
حاولت وازريـت لاكسـر قيـد رجليـه

صح لسان سداح قصيده حلوه

صح بدنك بالنيابه

صح قولك ومنقولك

لاهنت